منذ تطور الإنترنت وحتى الآن، احتلت العديد من التقنيات المبتكرة مكانها في المشهد الرقمي. اكتسبت التكنولوجيا الرقمية اهتمامًا كبيرًا بعد جائحة كوفيد-19. بدأت تقنية الميتافيرس بالتغلغل في مختلف القطاعات،
تعد المعرفات أداة حيوية في تمييز الكيانات وفهمها من قبل الآلات في عصر البيانات الضخمة وتكنولوجيا المعلومات الحديثة، وفي عالمنا المترابط اليوم، يتم إنشاء ونشر كميات هائلة من البيانات يوميًا، وتشمل هذه
يؤدي التحول الرقمي وعصر الرقمنة إلى زيادة أهمية واعتماد تكنولوجيا المعلومات والاتصالات (ICT) وعلوم المعلومات في مجال الأعمال التجارية. وبناءً على ذلك، تعتمد المنظمات بشكل متزايد على تكنولوجيا
شهدت ثورة تكنولوجيا المعلومات والاتصالات تحولاً كبيراً في استخدام الاتصالات المتنقلة في مختلف المجالات، وكان أبرزها الهواتف المحمولة، التي تعد من أهم الوسائل التي حسنت من عملية الاتصال والتواصل الفوري
أصبحت وسائل التواصل الاجتماعي في ظل التطورات التكنولوجية المتلاحقة تهمين على عالم التواصل عبر الإنترنت، ونجد المكتبات من أوائل المؤسسات التي تتمتع بحضور كبير على مواقع التواصل الاجتماعي سعيا منها في
تظل المكتبات من المصادر القيمة للمعرفة والمعلومات، على الرغم من أن النظرة التقليدية للمكتبة كمكان لتخزين الكتب التي يمكن استعارتها لا تزال راسخة في أذهان الكثيرين. ولكن في ظل التطور التكنولوجي الحالي،