قد يفترض الكثيرون منا أنه مع وصول العصر الرقمي، ستتوقف وظيفة المكتبات بشكل طبيعي. على الرغم من أن هذا صحيح جزئياً وفي بعض الحالات اتجاه مقلق، إلا أن هناك أملًا لهذه المؤسسات. فلا يزال العديد من عشاق
صدر التحديث رقم 29 (نوفمبر 2019) على المستوى الببليوجرافي حول التغييرات الناتجة عن المقترحات التي نظر فيها مجتمع مارك 21 منذ نشر التحديث رقم 28 (مايو 2019) وقد تضمن خلال هذه التحديث إضافة حقل جديد في
تقدم المكتبات غالبا أبرز خدماتها مرتبطة بموارد المعلومات التي تقنتيها ولكن غير المألوف أن تقدم المكتبات في هذا العصر أنشطة ترتبط باللياقة البدنية، فهل يمكن أن في يوم أن ترى كلمة "اللياقة البدنية"
إن معرفة القراءة والكتابة جانب ضروي ومهم للتعلم، فتعتبر القراءة والكتابة مهارة بالغة الأهمية للأشخاص من جميع الأعمار، سواء كانوا يتعلمون القراءة أو يستهلكون بالفعل "كتابًا يوميًا، فقد يكون الوصول إلى
يعد التفكير الإبداعي أمرًا ضروريًا من أجل زيادة وضوح ورؤية المكتبات العامة، ولكن السماح بعملية التفكير البسيطة والكلاسيكية سيساعد على تحقيق النتائج. ولتوضيح "الرؤية" في سياق هذا الموضوع، فإن القصد هو
توفر العديد من المكتبات إمكانيات واعدة في الاستفادة من خدمات المكتبة بطرق جديدة. وهذا هو السبب في أن المكتبات أصبحت الآن توفر اهتماما أكبر لمساحاتها والفرص التي توفرها للمجتمع مثل : دعم التعليم،