ما رأيك في خدمات الفهرس العربي الموحد؟

الخيارات
العربي الموحد مثالا يحتذى به في تعزيز أواصر التعاون العربي المشترك ووضع مثالي مطبق على أرض الواقع وحقيقة منجزة وأمنية تحققت ونأمل أن تحذو كافة المؤسسات العربية الاقتصادية والاجتماعية والصحية والرياضية بمثل ما تم عمله في الفهرس العربي الموحد وخاصة عملية البحث العلمي التي تنقص الكثير من الدول العربية.

الأستاذة الدكتورة / حنان ملكاوي

رئيس مركز التميز بالأردن ونائب رئيس جامعة اليرموك الأردنية

المتابع لبدايات مشروع الفهرس العربي الموحد منذ تدشينه عام 2007 يجزم بأنه سيكون مشروع ناجح فكل المؤشرات كانت تصب في اتجاه النجاح فالتحضير له كان مدروسا ومخططا بعناية واستغرق وقتا وشارك فيه خبراء وعلماء مشهود لهم بالخبرة والكفاءة العلمية والمهنية الرفيعة. وهناك العديد من الإيجابيات المباشرة قد تحققت من خلال مشروع الفهرس العربي الموحد وأيضا إيجابيات غير مباشرة تمثل القيمة المضافة الحقيقية لمركز الفهرس على المستوى المعلوماتي العربي.

الأستاذ الدكتور / أحمد الميرغني

عميد المكتبات بجامعة الرباط الوطني بالسودان

  يمثل الفهرس العربي الموحد ظاهرة حضارية وحاجة ملحة تتطلع إليها المكتبات العربية بكل أشكالها وأنواعها، حيث يمثل واجهة عربية واحدة جامعة لكل الفهارس العربية وأيضا يمثل الفهرس ينبوع معرفي وفكري يمتد ليشمل جميع أنواع وأشكال مصادر المعلومات العربية، كما يعد أيضا بيئة تدريبية افتراضية وأداة موضوعية عملية تتيح الفرصة للتدريب عليها.

الأستاذ الدكتور / محمد الصقري

أستاذ ورئيس قسم دراسات المعلومات بجامعة السلطان قابوس بسلطنة عمان

  لم أتخيل أن يتم هذا المشروع على أرض الواقع وأن تقوم به دولة عربية نظراً لكثرة الدول العربية وكثرة الكتب العربية"، وأضاف "أجدها فرصة لطلب التعاون مع مشروع الفهرس العربي الموحد في الصين على أن يكون الوفد الصيني الزائر ممثلاً لمشروع الفهرس هناك وتكون فهرسة الكتب الإسلامية في الصين باللغة العربية

الدكتور / بي يان هو

نائب رئيس شركة النهر الأصفر الصينية للنشر والإعلام